مناظرة حول آيا صوفيا بين هاشم وزائر يوناني

الحمد لله على نعمة الإسلام والسنة وكفى بها نعمة من الله

الفرق بين الديانات القناة محتواها متنوع https://youtu.be/3tupVThGO5E

في الاساس كان ايا صوفيا مسجدا للمسيحيين الموحدين و بعد اعلان الثالوث عقيدة للمسيحية في مجمع نيقية سنة 325 تم ملاحقة اريوسيين الموحدين من قبل سلطات الرومانية الداعمة للثالوث و قتلهم و تشريدهم و حرق اناجيلهم و الاستيلاء على ايا صوفيا و تحويلها للكنسية و بعدها حولها محمد الفاتج للمسجد و اتاتورك حولها للمتحف ارضاءا للغرب و الان اعادها اردوغان للمسجد كما كانت عندما بناها الاريوسيين الموحدين و هذه حقيقة تاريخية لمن اراد البحث عنها في كتب و مصادر التاريخبة

Listen de Turks go back to Turkmen and further otman Mongolia and go on this guy don’t now shit about turkey he can’t have it that turkey is a modern land whit a lot of religions and he is just a Turk whit a identity problem

الحمدلله
Thanks to the Sultan Erdogan

هو مسلم وعلماني ، وهذا ضدان لا يجتمعان .

منطق هاشم :
مع احترامي ، المسلمون لا يفهمون المسيحية و الاثبات :
قال رسول الاسلام عن المرأة أنها ناقصة عقل و دين ( حديث صحيح ، و ذلك بسبب الحيض ) و المرأة أنجبت الرجل ، فالرجل ناقص عقل و دين ، فالمسلمون ناقصون عقل و دين . لذلك لا يفهمون .
لا تجادلوهم و ابتعدوا عنهم ثلاث خطوات …

حركه قردوغان بتحويل ايا صوفيا لمسجد سياسية بحت… ولا كل يوم فيه كنائس تتحول لمسجد او مسجد ينفتح.. ولكن طالم انه كان له صدا اعلامي قوي فاكيد السبب سياسي على باله بيحيي الدولة العثماني وبيكون سلطان زمانه

There are Muslims of all nationalities in the world
Es gibt Muslime aller Nationalitäten auf der Welt
Υπάρχουν μουσουλμάνοι όλων των εθνικοτήτων στον κόσμο
يوجد مسلمين من كل الجنسيات في العالم

هو الذي ارسل رسوله بالهدى و دين الحق ليظهره على الدين كله و كفى بالله شهيدا.

نقول أن سبب ادبار النصارى عن الكنائس وعن دينهم هو مصادمته للفطرة و مخالفته للعقل ولذلك تجد الكثير منهم تبنى الالحاد منهاجا و هذا منذ قرون، ابتداءا من القرن السادس عشر الميلادي الذي صادف قيام ثورة البروتستانت و بداية النهضة العلمية في أوروبا و البحث التجريبي، فهنالك سعى الغرب في حصر المسيحية في الكنائس و عزلها عن الحكم و السياسة والحياة العامة و قوضها غاية التقويض لما كانت تتصف بالجمود و التعصب و حينئذ إكتشف الباحثون أغلاطا كثيرة في الكتاب المقدس علمية و تاريخية و تشريعية و عقدية و حتى في المصطلحات وتناقضات كثيرة لا يمكن الجمع و التوفيق بينها،حيث كانت الدولة العثمانية تسعى لنشر التصوف في العالم الاسلامي ابتداءا في مثل هذا الوقت الذي ادى إلى التخلف والانحطاط و التقهقر الحضاري مع مرور الزمن وها نحن ذا نذوق الويلات جراء ذلك و للحديث بقية.
كانت أغلاط الدولة العثمانية جسيمة منها
1- فساد الإعتقاد، كانت صوفية قبورية للنخاع و كانت أشعرية ماترودية متعصبة من أول عهدها إلى أخره.
2- الإسراف و تبديد الأموال في الترف والبذخ و الدعة، بل و المجون و الخمور.
3- الطبقية تقديم الأتراك ثم الألبان ثم غيرهم و يأتي العرب في أخر سلم الأولويات.
4- تهميش العرب و إزدراءهم ﴿قال الفاروق رضي الله عنه العرب هم مادة الإسلام﴾وهم من يعين على تعلم الفقه و الدين، وتدليل اليهود.
5- عدم الإهتمام باللغة العربية﴿قال الفاروق رضي الله عنه ألا إن العربية اللسان﴾ و التفقه في الدين وبالتالي أصبحت الصوفية المنحرفة مرجع الدولة العثمانية فانتشر على إثر ذلك البدعة و الخرافة.
6- الجمود و الخمول و محاربة البحث العلمي حيث على سبيل المثال تأخر دخول الطابعة إلى العالم الإسلامي و خاصة العرب قرون بسبب التعنت التافه للدولة العثمانية.
7- الدولة العثمانية كانت دولة عسكرية كل همها أن تتوسع و تضع واليا تركيا أو بوسنيا أو كرواتيا ثم تسعى لجباية الخراج و الضرائب فحسب فلم تدعوا أولئك الناس إلى الإسلام.
8-إهمال العمران و مقومات الحضارة و خاصة عند العرب فأصبحت البلدان الإسلامية متقهقرة حضاريا فلا مدارس ولا جامعات ولا صناعة و لا بنى تحتية تليق بمجتمع راقي و لذلك لما ذهب محمد عبده وغيره إلى أوروبا ذهلوا و صدموا حضاريا.
9-الإبقاء على بعض رواسب الجاهلية عند الأتراك كالتنجيم حيث كان السلاطين و الأمراء العثمانيين يركنون إليه كثيرا ومن ذلك وللأسف إتخاذ الهلال و النجمة شعارا مع أنها رموز وثنية قديمة لمن كانوا يعبدون القمر و النجمة و الشمس،وعلى أية حال فالهلال و النجمة مرفوضة كشعارات إسلاميا كما أن الصليب مرفوض و الصور و التماثيل مرفوضة كذلك، و الهلال و النجمة لم يعرفا كشعار و رمز إلا بعد أن أدخلتهما الدولة العثمانية التي كانت تروج للبدعة و الخرافة، فالهلال والنجمة ذات أصول وثنية قديمة إتخذها الروم البيزنطيون كشعار من الإغريق ثم أخذتها الدولة العثمانية من الروم بعد فتح القسطنطنية.
كان التصوف موجود قبل الدولة العثمانية ولكن كان محصورا في زوايا و تكايا معينة بمنأى عن المجتمع و لكن لما جاءت الدولة العثمانية نشرته و فرضته على المجتمعات و ليس التصوف السبب الوحيد في سقوط الدولة العثمانية، و لكنه سبب كبير من الأسباب.
النجمة و الهلال:
الدولة العثمانية كانت صوفية قبورية للنخاع من أول يوم على الطريقة البكتاشية و الطريقة المولوية وهو تصوف غال وليس معتدل فقد بنت القبب على قبر جلال الدين الرومي و محي الدين بن عربي الملحدين و بنت القبب على القبور و دعت إلى دعاء الأولياء الصالحين و نشرت البدعة و الخرافة، وسبق أني ذكرت بأن الهلال والنجمة ذات أصول وثنية قديمة إتخذها الروم البيزنطيون كشعار من الإغريق ثم أخذتها الدولة العثمانية من الروم بعد فتح القسطنطنية و لم تكتف بوضعهما في العلم و الرايات و العملة فحسب بل الأدهى و الأمر أنها جعلتهما في المأذن و قبب المساجد و القبور كشعارات دينية مع أن هذا لا أصل له في الدين، لا في عهد النبي صلى الله عليه و سلم ولا في عهد الخلفاء الراشدين و لا حتى في العهدين الأموي و العباسي، إذن الهلال و النجمة و الشمس رموز وثنية قديمة للإغريق أخذتها عنهم الدولة الرومانية البيزنطية و عندما فتحت القسطنطنية أخذ العثمانيون الهلال و النجمة كشعارين ثم نشروهما في العالم الإسلامي للأسف الشديد.

كما ذكر هاشم في فلسطين محتلة يتم تحويل مساجد ولا احد تكلم لكن لما حول الاردغان متحف إلا مسجد قامت دنيا ولم تقعد

الغريب ماذا تفعل النصارى بالكنائس حتى كنائسهم الموجودة فارغة 😂😂😂😂

قوله لا تنسو ان كل بلدان مسلمة فيها كنائس كثيرة فاحنا بعد سنحولها الى مساجد لو تقربون لمساجد لي عندكم