فريق دعوة

فتاة نصرانية حاولت أن تحرج مسلم بحديثها عن الجهاد! ولكن ماذا كان رد فعله؟



#SCDawahArabic #Scdawahchannel #Speakerscorner

Support us & become a

* تبرع وساعد في بناء مسجد في النرويج ومنزل لك في الجنة *
*Donate and help build a masjid in Norway and a house for you in Jannah*

PayPal –

———————————————————————————————————–

For sponsorship opportunities contact us at [email protected]

———————————————————————————————————–

*Request to all to please not abuse or swear in comments, Dawah is to invite not to insult. Jazak Allah Khair

**If you see any inappropriate Ads please report them to us at [email protected] so they can be banned Jazak Allah Khair**

Brother Mansur Twitter – @MansurXAhmed
Hashim –
*DawahWise: Mansur and Hashim’s official YouTube Channel *

Suboor Ahmad –
Mohammed Hijab –

Disclaimer: The views and opinions of partakers in these debates and videos in no way represent the views of SCDawah but are a representation of what takes place at speakers Corner.

المصدر

مقالات ذات صلة

‫22 تعليقات

  1. سبحان الله المسلمين دائما يطلبون منهم التبرير مع ان جرائم امريكا والغرب في أفغانستان والعراق وووو لاتحصى ومايحدث الان في فلسطين

    وللأسف دائمآ رد المسلمين فيه من الانبطاح ياليت يجاوبون عليهم بجرائم حكوماتهم الان واستخدامهم للاسلحة المحرمة دوليا فقط على المسلمين ولاننسى سجونهم غوانتانامو وغريب وماخفي كان اعظم

    فطبيعي لايتم نشر الاسلام الحقيقي الذي جاء به رسولنا صل الله عليه وسلم

  2. لن اعطي هاشم من حق مهما تكلمت عنه … والله والله والله يا هاشم انك توزن بالذهب … وبعض مدعي الدين العرب للاسف ذليلي السلاطين لا اوزنهم ب غرام من علم وشجاعه هاشم … الله يحماك اخي هاشم ما اروعك

  3. الأخوة في فريق scDawah Arabic برجاء مراجعة سياسة الإعلانات حيق إنني رأيت إعلان لمركز تكوين بمصر مشاهدته تدعم هذه القناة.
    ولمن لا يعلم فمركز تكوين taqueen المؤسس حديثا على يد شخصيات معروفة بإنكار السنة ومهاجمة الثوابت لا يريد خيراً لهذا الدين

  4. لا إلهَ إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ المُلْكُ وَ لَهُ الحَمْدُ 

     يُحْيِي وَ يُمِيتُ وَ هُوَ حَيٌّ لا يَمُوْتُ بِيَدِهِ الخَيْرُ وَ إليهي مصير وَهُوَ عَلَى كل شيء
    قادر
    وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله
    عليه وسلم , اللهم صل على
    سيدنا
    محمد
    وعلى آله وصحبه آجـمعـيــن

  5. جزاك الله خيرا يا هاشم ، لا تدع مجال الدعوة ، انت من "المُيَسَّرين" لذلك .
    أنت والله على ثغر من الثغور ، ربما لا يختلف عن تلك التي في بيت المقدس .

  6. يوحنا ١٧:٢٠ قال لها يسوع:«لا تلمسيني لأني لم أصعد بعد إلى أبي. ولكن اذهبي إلى إخوتي وقولي لهم:إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم».

    الاجابة

    في تفسير القديس أوغسطينوس لهذا الفصل، قال في شرح "لا تلمسيني، لأني لم أصعد بعد إلى أبي"، أي لا تقتربي إلىّ بهذا الفكر، الذي تقولين فيه "أخذوا سيدي، ولست أعلم أين وضعوه" (إنجيل يوحنا 20: 2، 13، 15)، كأنني لم أقم، وقد سرقوا جسدي حسب إشاعات اليهود Jews الكاذبة.

    لأني لم أصعد بعد إلى (مستوى) أبي في فِكرك.

    ومعروف أنها قد لمسته، حينما أمسكت بقدميه وسجدت له، في زيارتها السابقة للقبر مع مريم الأخرى (أنجيل متى 28: 1، 9).

    والملاحظة الأخرى التي أوردها القديس أغسطينوس هي:

    قال: إلى أبى وأبيكم، ولم يقل إلى أبينا. وقال: إلى إلهي وإلهكم، ولم يقل إلهنا. مفرقًا بين علاقته بالآب، وعلاقتهم به.

    فهو أبى من جهة الجوهر والطبيعة واللاهوت، حسبما قلت من قبل "أنا والآب واحد" (يو10: 30). واحد في اللاهوت والطبيعة والجوهر. لذلك دعيت في الإنجيل بالابن الوحيد (يو3: 16، 18) (يو1: 18) (رسالة يوحنا الأولي 4: 9).

    أما أنتم فقد دعيتم أبناء من جهة الإيمان "وأما كل الذين قبلوه، فأعطاهم سلطانًا أن يصيروا أولاد الله أي المؤمنين باسمه" (يو1: 12). وكذلك أبناء من جهة المحبة كما قال يوحنا الرسول "أنظروا أية محبة أعطانا الآب، حتى ندعى أولاد الله" (1يو3: 1). وباختصار هي بنوة من نوع التبني، كما قال بولس الرسول "إذ لم تأخذوا روح العبودية أيضًا للخوف، بل أخذتم روح التبني، الذي به نصرخ يا أبا، الآب" (الرسالة إلى رومية 8: 15). وقيل "ليفتدى الذين تحت الناموس لننال التبني" (غلاطية 4: 5) [أنظر أيضًا (رو9: 5)، (أفسس 1: 5)].

    إذن هو أبى بمعنى، وأبوكم بمعنى آخر.

    وكذلك من جهة اللاهوت.

    هو إلهكم من حيث هو خالقكم من العدم.

    ومن جهتي من حيث الطبيعة البشرية، إذ أخذت صورة العبد في شبه الناس، وصرت في الهيئة كإنسان (رسالة بولس الرسول إلى أهل فيلبي 2: 7، 8).

    هنا المسيح يتحدث ممثلًا للبشرية، بصفته ابن الإنسان Son of Man.

    يبدو أن حماس الكل للاهوت المسيح، يجعلهم أحيانًا ينسون ناسوته فهو قد اتحد بطبيعة بشرية كاملة، حتى يقوم بعمل الفداء. وشابه (أخوته) في كل شيء، حتى يكفر عن خطايا الشعب (عبرانيين 2: 17). قال القديس بولس لتلميذه تيموثاوس "يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس، الإنسان يسوع" (تيموثاوس الأولى 2: 5). هنا يقوم بعمل الوساطة كإنسان، لأنه لا بُدّ أن يموت الإنسان. ونفس التعبير يقوله أيضًا في الرسالة إلى كورنثوس في المقارنة بين آدم والمسيح "الإنسان الأول من الأرض ترابي، والإنسان الثاني الرب من السماء" (كورنثوس الأولى 15: 47). فهنا يتكلم عنه كإنسان، ورب. اتحد فيه الناسوت مع اللاهوت في طبيعة واحدة هي طبيعة الكلمة المتجسد.

    من حيث الطبيعة البشرية، قال: إلهي وإلهكم، مميزًا العلاقتين.

    والدليل على أنه كان يتكلم من الناحية البشرية إنه قال للمجدلية "اذهبي إلى أخوتي" فهم أخوة له من جهة الناسوت، وليس من جهة اللاهوت. وكذلك قوله "أصعد إلى أبي وأبيكم" فالصعود لا يخص اللاهوت إطلاقًا، لأن الله لا يصعد ولا ينزل، لأنه مالئ الكل، موجود في كل مكان. لا يخلو منه مكان فوق، بحيث يصعد إليه. فهو يصعد جسديًا. كما نقول له في القداس الغريغوري "وعند صعودك إلى السماء جسديًا..".

    كذلك هو يكلم أناسًا لم ينموا في الإيمان بعد.

    يكلم امرأة تريد أن تلمسه جسديًا، لتتحقق من قيامته وتنال بركة ويتكلم عن تلاميذ لم يؤمنوا بقيامته بعد (إنجيل مرقس 16: 9- 13)… فهل من المعقول أن يحدثهم حينئذ عن لاهوته؟!

  7. Bible teaches that Jesus Christ is both God and man. Many Muslims, Jewish, Christians and others religious people are understandably confused when it comes to understanding how Jesus can be God and man at the same time. How could our divine Creator become a human? Could a first-century Jewish man really be God? While a certain amount of mystery will always accompany this issue, both Scripture and, to a lesser extent, church tradition provide for us important distinctions to help us make sense of this matter.

    While previous church councils had deliberated over issues pertaining to the nature of Christ and His relationship to the Father, it was the Council of Chalcedon (AD 451) that affirmed that Christ is “the same perfect in divinity and perfect in humanity, the same truly God and truly man.” This statement is not true simply because the council taught it. Rather, the council’s declaration was authoritative only insofar as it aligned with what the Bible teaches on the subject. Scripture is clear that Jesus is God (John 20:28; Titus 2:13; Hebrews 1:8), and it is equally clear that He is truly human (Romans 1:2–4; 1 John 4:2–3). Jesus claimed the divine name (John 8:58) and did things that only God can do (Mark 2:1–12; Luke 7:48–50). But Jesus also displayed the weaknesses and vulnerabilities common to humanity (Luke 19:41; John 19:28).

    The belief that Jesus is both God and man is of fundamental importance. The apostle Paul wrote that an affirmation of the divinity of Jesus is required to be saved (Romans 10:9), and the apostle John provided a sober warning that those who deny Christ’s true humanity are promoting the doctrine of antichrist (2 John 1:7).

    The Triune God of the Bible has existed and reigned from all eternity, and the second Person of the Trinity, the Son, took on human flesh at a particular point in time (Luke 1:35; Hebrews 1:5). God the Son added a sinless human nature to His eternally existent divine nature. The result was the Incarnation. God the Son became a man (John 1:1, 14). Hebrews 2:17 gives the reason that Jesus had to be both God and man: “He had to be made like them, fully human in every way, in order that he might become a merciful and faithful high priest in service to God, and that he might make atonement for the sins of the people.” The Son of God took on human flesh to provide redemption to those under the law (Galatians 4:4–5).

    At no time did Jesus ever cease to be God. Although He was made fully human, there was never a point when He abrogated His divine nature (see Luke 6:5, 8). It is equally true that, after becoming incarnate, the Son has never ceased to be human. As the apostle Paul wrote, “For there is one God, and there is one mediator between God and men, the man Christ Jesus” (1 Timothy 2:5, emphasis added). Jesus is not half-human and half-divine. Rather, He is Theanthropos, the God-man. The Lord Jesus Christ is one eternally divine Person who will forever possess two distinct yet inseparable natures: one divine and one human.

  8. تفكير النصارى تفكير منكس
    المسيح إله لأنه يغفر الخطايا , إذن النصارة آلهة لأنهم يغفرون
    تعالوا معنا إلى صلاة النصارى الربية المنتشرة في العالم كله
    أَبَانَا ٱلَّذِي فِي ٱلسَّمَوَاتِ

    لِيَتَقَدَّسِ ٱسْمُكَ،

    لِيَأْتِ مَلَكُوتُكَ،

    لِتَكُنْ مَشِيئَتُكَ،

    كَمَا فِي ٱلسَّمَاءِ كَذٰلِكَ عَلَى ٱلْأَرْضِ،

    أَعْطِنَا خُبْزَنَا كَفَافَ يَوْمِنَا،

    وَٱغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَخَطَايَانَا،

    كَمَا نَحْنُ نَغْفِرُ أَيْضًا لَمَنْ أَخْطَأَ وَأَسَاءَ إِلَيْنَا،

    وَلَا تُدْخِلْنَا فِي ٱلتَّجْرِبَةِ،

    وَلٰكِنْ نَجِّنَا مِنَ ٱلشَّرِيرِ

    لِأَنَّ لَكَ ٱلْمُلْكَ وَٱلْقُدْرَةَ وَٱلْمَجْدَ إِلَى أَبَدِ ٱلدُّهُورِ.

    آمِينَ.
    النصراني يقول لأبيه السماوي : يارب عليك أن تتخذنا قدوة لك , لأننا نغفر لمن يسئ إلينا لذلك عليك أن تغفر لنا كما نغفر نحن
    هل ترون الإنتكاس العقيدي و الفكري في هذه الصلاة ؟
    ثم هل تعلمون أن هذه الصلاة دعاء ؟ إنهم يدعون لأبيهم السماوي ليتقدس إسمه وليأتي ملكوته و تتحقق مشيئته

  9. لا يشترط في الجهاد أن يبدأ الطرف الآخر بالقتال لان هناك جهاد طلب قال النبي صلى الله عليه و سلم أمِرْتُ أنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حتَّى يَشْهَدُوا أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وأنَّ مُحَمَّدًا رَسولُ اللَّهِ، ويُقِيمُوا الصَّلَاةَ، ويُؤْتُوا الزَّكَاةَ، فَإِذَا فَعَلُوا ذلكَ عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وأَمْوَالَهُمْ إلَّا بحَقِّ الإسْلَامِ، وحِسَابُهُمْ علَى اللَّهِ.

    الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
    الصفحة أو الرقم: 25 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
    التخريج : أخرجه مسلم (22) باختلاف يسير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


زر الذهاب إلى الأعلى